الأخوه الأعزاء كما وعدتكم في المقال الأول نستكمل معا حواديت سبكاويه من ايام زمان,وحيث أن المزاج رايق شويتين يله بينا نحكي:
كانت بيوت السبكاويه ذات الدلالات المميزه قليله نسبه لباقي بيوت كل الأسر السبكاويه ولو بدأنا في سرد تلك البيوت يأتي أولها بيت العمده اللي هوه حلمي رمضان وكان يتميز بطرازه الحديث قياسا بما هو في سبك الضحاك وكان يشمل الفيلا التي تقطن بها اسرة العمده وامامها متسع كبير يمتد حتي البوابه الخارجيه والتي كانت امام الكوبري والذي لقب بكوبري العمده وبمناسبة هذا الكوبري فهو كان في وقته من الخشب المدعوم بكمرات حديديه. المهم كان يوجد علي يمين البوابه الخارجيه استراحة ضيوف العمده وخلف فيلا العمده يوجد بيوت الفلاحين الذين يعملون في خدمة العمده وايضا من اهلنا في سبك الضحاك وبالمناسبه فلقد أقيم حفل زفاف كريمة العمده للسيد/كمال الدين حسين عضو مجلس قيادة الثوره في وقته في هذه الفيلا وفي الساحه المتسعه امامها. وتوارث ما بقي نجله الأستاذ المرحوم بهجت رمضان ومن بعده اولاده.وبالمناسبه أيضا كانت السياره التي يملكها المرحوم بهجت رمضان هي السياره الثانيه في سبك بعد سيارة المرحوم عبد الستار العطار, وفي السبعينات قامت القوات المسلحه بتعبيد الطريق الذي يربط الباجور ومدينة بنها وكان ان تم شق الفيلا من المنتصف علي امتداد الطريق من الترسينه وعلي استقامته حتي ان التقي مع الطريق القديم عند منزل المرحوم الحاج عبد العزيز العشري.وبالمناسبه ايضا يحكي ان العمده رفض التبرع بأحد الأبنيه خاصته لأنشاء مركز شرطه علي أساس ان المركز يكون في سبك (تصوروا حضراتكم لو ان المركز كان ببلدتنا سبك الضحاك)وهذه روايه منقوله ولا دليل مؤكدعليها..وقام كبير عائلة ابو حسن بالباجور بالتبرع بمنزل يعود له وكانت هذه العائله من كبريات عوائل الباجور ومن هنا اصبح مركز الشرطه بالباجور بدلا من سبك الضحاك.حيث كانت كل القري من فرع دمياط لنيل مصر العظيم تتبع مركز شرطة منوف..مديرية المنوفيه مركز شرطة منوف
هذا عن بيت العمده, وتأتي باقي البيوت المميزه نسبيا ونسرد منها بداية من المستشفي بيت الحاج عبد الخالق عجاج ,ومن بعده الأستاذ محمد احسان عجاج ثم بيت الاستاذ عبد الهادي حسين وكان يعمل مدير أداري لمدرسة (سبك الضحاك الأعداديه) والتي كنا نطلق عليهاالحاج مصطفي بسيوني الأعداديه,ومن بعده منزل لأحد افراد عائلة الشافعي ويجاوره منزل لاحد أفراد أسرة ابو جلال وكان رحمه الله مأذون البلد في وقته وخلفه أبنه الأستاذ يسري قبل ان تنتقل لآخرين, ثم بيت الحاج ربيع الهبيري وولده المقيم معه الشيخ فهمي وكان له معمل البان وانتاج كافة الأنواع من الجبن امام البيت مباشرة وكان له صيت كبير , واذا وصلنا للترسينه فنجد بيت قنديل ولو عرجنا يمينا في طريق مناوهله نجد بيوت آل جواد وقبل كوبري العمده نجد بيت الحاج عبد الخالق الامام موسي وبعده البيت الكبير لأحمد أفندي موسي والبعض كان يلقبه ب أحمد بك موسي وكان مدير مديرية المساحه بالمنوفيه في وقته ولو عبرنا كوبري النقطه نجد بيت بيت الحاج محمد موسي وابنائه المرحوم الأستاذعبد الغفار والمرحوم الأستاذعبد الخالق والمرحوم الأستاذعبد السلام والمرحوم عبد الصادق ولقد استقل كل منهم بيت خاص به وبقي هذا البيت للمرحوم عبد الغفار قبل ان يتركه هو ايضا لبيت مستقل علي طريق مناوهله وعادت ملكية هذا البيت للأستاذ المرحوم محمد طاهر موسي وأولاده وقام المرحوم الاستاذ جمال ببناء بيت ايضا خاص به وأولاده ملاصق لبيت أخيه وامامه يأتي بيت الأستاذ رياض الهبيري وكان يعود له ولأخوته وأستقل كل واحد منهم ببيت خاص به بما فيهم المرحوم رياض. وطالما وصلنا الي هنا فنستمر حتي منزل احد افراد عائلة الشيخ وبعده بيت الحاج سيد احمد الحداد وكان رحمه الله تاجر أقمشه ويأتي امامه مباشرة بيت لأحد أفراد عائلة سليم ويجاور الأخير بيت المرحوم والد الأستاذ رضوان رمضان المحامي المعروف.
ووصلنا مره اخري لبيت العمده وعلي الطريق المؤدي الي الترسينه نجد قلعة آل زين والتي تزينها بيت الحاج صنع الله زين وفي الداخل بيوت ابناء عمومته , يلي هذه القلعه بين الشيخ المرحوم محروس ابو سويلم وكان هذا البيت ممتد من المنزل المميز علي واجهة الطريق وخلفه بيت يحوي حظيرة المواشي. ويأتي امامه قلعة المرحوم الحاج عبد السلام ليله والتي كانت ممتده من الترعه وحديقة أشجار خشبيه بوسطها ماكينة لطحن الغلال وكانت هي الاولي بسبك الضحاك يليها بيت الحاج عبد السلام, وأمام ماكينة طحن الغلا شيد رحمه الله مسجد ابي ليله الشهير وبالمناسبه ايضا كان عنده ميكروفون بالمسجد وكان ايضا ثاني ميكروفون بالبلد بعد ميكرفون استراحة المرحوم عبد الستار العطار امام مسجده, ويجاوره بيت المرحوم الشيخ محمد موسي والد المرحومين كامل وزكي وكان في وقته مأذون البلد ويلقبونه بالقاضي الشرعي. وتم بيعه بعد ذلك لآخرين بعد ان قام الحاج منيركامل موسي ببناءبيت خاص به, وكذلك المرحوم الحاج صابر زكي موسي
وكان الطريق الممتد من الترسينه يتجه يمينا بعد كوبري العمده مرورا بمدرسة سبك الضحاك الجديده (حامد مومه) ولا أدري لما هي جديده وقد أصبحت آيله للسقوط !!، نجد البيت الكبير للشيخ عبد الخالق حماد وتحيطه حديقه كبيره وكان رحمه الله يشغل وظيفه كبيره بالاوقاف بالقاهره وتمتد حديقته مع الطريق حتي ينحرف يسارا الي عزبة أبو شوشه.
والي باقي الحدوته في مقال قادم ان شاء الله
كانت بيوت السبكاويه ذات الدلالات المميزه قليله نسبه لباقي بيوت كل الأسر السبكاويه ولو بدأنا في سرد تلك البيوت يأتي أولها بيت العمده اللي هوه حلمي رمضان وكان يتميز بطرازه الحديث قياسا بما هو في سبك الضحاك وكان يشمل الفيلا التي تقطن بها اسرة العمده وامامها متسع كبير يمتد حتي البوابه الخارجيه والتي كانت امام الكوبري والذي لقب بكوبري العمده وبمناسبة هذا الكوبري فهو كان في وقته من الخشب المدعوم بكمرات حديديه. المهم كان يوجد علي يمين البوابه الخارجيه استراحة ضيوف العمده وخلف فيلا العمده يوجد بيوت الفلاحين الذين يعملون في خدمة العمده وايضا من اهلنا في سبك الضحاك وبالمناسبه فلقد أقيم حفل زفاف كريمة العمده للسيد/كمال الدين حسين عضو مجلس قيادة الثوره في وقته في هذه الفيلا وفي الساحه المتسعه امامها. وتوارث ما بقي نجله الأستاذ المرحوم بهجت رمضان ومن بعده اولاده.وبالمناسبه أيضا كانت السياره التي يملكها المرحوم بهجت رمضان هي السياره الثانيه في سبك بعد سيارة المرحوم عبد الستار العطار, وفي السبعينات قامت القوات المسلحه بتعبيد الطريق الذي يربط الباجور ومدينة بنها وكان ان تم شق الفيلا من المنتصف علي امتداد الطريق من الترسينه وعلي استقامته حتي ان التقي مع الطريق القديم عند منزل المرحوم الحاج عبد العزيز العشري.وبالمناسبه ايضا يحكي ان العمده رفض التبرع بأحد الأبنيه خاصته لأنشاء مركز شرطه علي أساس ان المركز يكون في سبك (تصوروا حضراتكم لو ان المركز كان ببلدتنا سبك الضحاك)وهذه روايه منقوله ولا دليل مؤكدعليها..وقام كبير عائلة ابو حسن بالباجور بالتبرع بمنزل يعود له وكانت هذه العائله من كبريات عوائل الباجور ومن هنا اصبح مركز الشرطه بالباجور بدلا من سبك الضحاك.حيث كانت كل القري من فرع دمياط لنيل مصر العظيم تتبع مركز شرطة منوف..مديرية المنوفيه مركز شرطة منوف
هذا عن بيت العمده, وتأتي باقي البيوت المميزه نسبيا ونسرد منها بداية من المستشفي بيت الحاج عبد الخالق عجاج ,ومن بعده الأستاذ محمد احسان عجاج ثم بيت الاستاذ عبد الهادي حسين وكان يعمل مدير أداري لمدرسة (سبك الضحاك الأعداديه) والتي كنا نطلق عليهاالحاج مصطفي بسيوني الأعداديه,ومن بعده منزل لأحد افراد عائلة الشافعي ويجاوره منزل لاحد أفراد أسرة ابو جلال وكان رحمه الله مأذون البلد في وقته وخلفه أبنه الأستاذ يسري قبل ان تنتقل لآخرين, ثم بيت الحاج ربيع الهبيري وولده المقيم معه الشيخ فهمي وكان له معمل البان وانتاج كافة الأنواع من الجبن امام البيت مباشرة وكان له صيت كبير , واذا وصلنا للترسينه فنجد بيت قنديل ولو عرجنا يمينا في طريق مناوهله نجد بيوت آل جواد وقبل كوبري العمده نجد بيت الحاج عبد الخالق الامام موسي وبعده البيت الكبير لأحمد أفندي موسي والبعض كان يلقبه ب أحمد بك موسي وكان مدير مديرية المساحه بالمنوفيه في وقته ولو عبرنا كوبري النقطه نجد بيت بيت الحاج محمد موسي وابنائه المرحوم الأستاذعبد الغفار والمرحوم الأستاذعبد الخالق والمرحوم الأستاذعبد السلام والمرحوم عبد الصادق ولقد استقل كل منهم بيت خاص به وبقي هذا البيت للمرحوم عبد الغفار قبل ان يتركه هو ايضا لبيت مستقل علي طريق مناوهله وعادت ملكية هذا البيت للأستاذ المرحوم محمد طاهر موسي وأولاده وقام المرحوم الاستاذ جمال ببناء بيت ايضا خاص به وأولاده ملاصق لبيت أخيه وامامه يأتي بيت الأستاذ رياض الهبيري وكان يعود له ولأخوته وأستقل كل واحد منهم ببيت خاص به بما فيهم المرحوم رياض. وطالما وصلنا الي هنا فنستمر حتي منزل احد افراد عائلة الشيخ وبعده بيت الحاج سيد احمد الحداد وكان رحمه الله تاجر أقمشه ويأتي امامه مباشرة بيت لأحد أفراد عائلة سليم ويجاور الأخير بيت المرحوم والد الأستاذ رضوان رمضان المحامي المعروف.
ووصلنا مره اخري لبيت العمده وعلي الطريق المؤدي الي الترسينه نجد قلعة آل زين والتي تزينها بيت الحاج صنع الله زين وفي الداخل بيوت ابناء عمومته , يلي هذه القلعه بين الشيخ المرحوم محروس ابو سويلم وكان هذا البيت ممتد من المنزل المميز علي واجهة الطريق وخلفه بيت يحوي حظيرة المواشي. ويأتي امامه قلعة المرحوم الحاج عبد السلام ليله والتي كانت ممتده من الترعه وحديقة أشجار خشبيه بوسطها ماكينة لطحن الغلال وكانت هي الاولي بسبك الضحاك يليها بيت الحاج عبد السلام, وأمام ماكينة طحن الغلا شيد رحمه الله مسجد ابي ليله الشهير وبالمناسبه ايضا كان عنده ميكروفون بالمسجد وكان ايضا ثاني ميكروفون بالبلد بعد ميكرفون استراحة المرحوم عبد الستار العطار امام مسجده, ويجاوره بيت المرحوم الشيخ محمد موسي والد المرحومين كامل وزكي وكان في وقته مأذون البلد ويلقبونه بالقاضي الشرعي. وتم بيعه بعد ذلك لآخرين بعد ان قام الحاج منيركامل موسي ببناءبيت خاص به, وكذلك المرحوم الحاج صابر زكي موسي
وكان الطريق الممتد من الترسينه يتجه يمينا بعد كوبري العمده مرورا بمدرسة سبك الضحاك الجديده (حامد مومه) ولا أدري لما هي جديده وقد أصبحت آيله للسقوط !!، نجد البيت الكبير للشيخ عبد الخالق حماد وتحيطه حديقه كبيره وكان رحمه الله يشغل وظيفه كبيره بالاوقاف بالقاهره وتمتد حديقته مع الطريق حتي ينحرف يسارا الي عزبة أبو شوشه.
والي باقي الحدوته في مقال قادم ان شاء الله
الإثنين يوليو 27, 2015 4:34 am من طرف عطبراوى وبس
» مطلوب نظام اطفاء حريق بغاز fm200 داخل اللوحات الكهربيه ولوحات ال mcc
الأربعاء ديسمبر 10, 2014 7:25 am من طرف abeer mah
» SCADA(تعريف عام بنظام الاسكادا)
الخميس يوليو 24, 2014 9:13 pm من طرف sasa amer
» (هندسه القوى والألات الكهربيه)....المحول الكهربى
الإثنين يونيو 16, 2014 4:13 am من طرف فايزة مرزوق
» جزاكم الله كل خير
الجمعة يونيو 06, 2014 9:09 am من طرف ممدوح عزت موسي
» الصدمة(المطرقه) المائية..اسبابها , مشاكلها , الحلول...
السبت يناير 11, 2014 12:42 pm من طرف ghiath1
» شكر للسيد الأستاذ الدكتور....صلاح مصطفي حماده
الخميس نوفمبر 21, 2013 7:57 am من طرف Nefer
» الموضوع/نظام التحكم الآلي (الأسكادا) لمعدات محطة مياه الشرب والمأخذ
الأربعاء أكتوبر 30, 2013 5:30 pm من طرف ريهام
» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
السبت أكتوبر 05, 2013 4:01 pm من طرف ممدوح عزت موسي